the tunisian job part 1
- أسمع يا "طير الليل"و حلّ وذنيك مليح ... بعد ما نعملوا نقبة في الحيط من شيرة دار العجرود .. حط ها الكلاسط على راسك , باش الكاميراوات متاع البانكة ما تصوّرلناش مناظرنا .. فهمتشي تو ؟..
خمم " طير الليل " شويّة ..و بعد تبسّم وقال " ياخويا راك معلّم .. عندك مخّ تقول امريكاني .. ديما تنغش بالأفكار .. آش رايك خويا شوكو ؟... الشوكو مازال يخمم .. واضح أنّو الخطّة فيها ثغرة مقلقتّو " باهي .. و كي ندخلو للبانكة ..كيفاش نعملوا في الليزر ؟.. تلفّتلو " الدغباجي " الزعيم متاعهم و قال " آما ليزر ؟.." قال الشوكو و عينيه تلمع " الليزر لي يبدا عامل خيوط خيوط في وسط البانكة بالأحمر .. ماهو ما يلزمناش نمسّوهم .. وإلّا يسيبوا علينا الغاز مالسّقف ونموتوا عالبلاصة .. خزر الدغباجي لطير الليل داهش وقال " آما خيوط و آما غاز ؟.. تي شبيه هذا ؟..فاش قاعد يحكي ؟.. وعاود تلفّت الدغباجي للشوكو وكمّل يسأل " يا ولدي سافا في مخّك ؟.. ياخي باش نهدّوا على بانكة في الشيكاغو ؟.. وين تسخايل روحك ؟.. "
جاوبو الشوكو " يا دغباجي ريتها الفازة في فيلم راهو .. العصابة ما دخلوا لبلاصة كان ما ربطوه بحبل في السقف وقعد يدّرجح باش ما يمسّش القاعة .. لكلّها بالليزر .." غشمو الدغباجي بكف على قفى راسو وقال " ياخي شبيك إنت تو ؟.. باش تبدا تسيّب في البهامة متاع زك امك من تو ؟..ياولدي رانا باش نهدّو على بانكة الحيّ .. موش داخلين للبنتاغون .. يلعن زبور ام ها الأفلام لي لحستلك مخّك .."
خمم " طير الليل " شويّة ..و بعد تبسّم وقال " ياخويا راك معلّم .. عندك مخّ تقول امريكاني .. ديما تنغش بالأفكار .. آش رايك خويا شوكو ؟... الشوكو مازال يخمم .. واضح أنّو الخطّة فيها ثغرة مقلقتّو " باهي .. و كي ندخلو للبانكة ..كيفاش نعملوا في الليزر ؟.. تلفّتلو " الدغباجي " الزعيم متاعهم و قال " آما ليزر ؟.." قال الشوكو و عينيه تلمع " الليزر لي يبدا عامل خيوط خيوط في وسط البانكة بالأحمر .. ماهو ما يلزمناش نمسّوهم .. وإلّا يسيبوا علينا الغاز مالسّقف ونموتوا عالبلاصة .. خزر الدغباجي لطير الليل داهش وقال " آما خيوط و آما غاز ؟.. تي شبيه هذا ؟..فاش قاعد يحكي ؟.. وعاود تلفّت الدغباجي للشوكو وكمّل يسأل " يا ولدي سافا في مخّك ؟.. ياخي باش نهدّوا على بانكة في الشيكاغو ؟.. وين تسخايل روحك ؟.. "
جاوبو الشوكو " يا دغباجي ريتها الفازة في فيلم راهو .. العصابة ما دخلوا لبلاصة كان ما ربطوه بحبل في السقف وقعد يدّرجح باش ما يمسّش القاعة .. لكلّها بالليزر .." غشمو الدغباجي بكف على قفى راسو وقال " ياخي شبيك إنت تو ؟.. باش تبدا تسيّب في البهامة متاع زك امك من تو ؟..ياولدي رانا باش نهدّو على بانكة الحيّ .. موش داخلين للبنتاغون .. يلعن زبور ام ها الأفلام لي لحستلك مخّك .."
تنرفز الشوكو من القفدة لي عطاهالو الدغباجي وحسس عليها بيدّو و قال " تي شبيك داخل فيّا ؟.. ياخويا شكون يعرف؟.. بالك عندهم الليزر .."
- ياولدي إفهم ,, لا فمّة لا ليزر ولا غاز ولا حتّى شي .. البانكة دخلنالها ألف مرّة .. ما فيها شيء خلاف الكاميراوات .. باهي ؟.. ركّز عيّش خويا خير ما توزّر زبوبنا ..يا طير الليل تي إتكلّم .."
- ياولدي إفهم ,, لا فمّة لا ليزر ولا غاز ولا حتّى شي .. البانكة دخلنالها ألف مرّة .. ما فيها شيء خلاف الكاميراوات .. باهي ؟.. ركّز عيّش خويا خير ما توزّر زبوبنا ..يا طير الليل تي إتكلّم .."
طير الليل حب يبدّل الهدرة وقال " تي سيّب علينا من هداري الشوكو .. باهي وبعد ما ندخلوا كيفاش نعملوا ؟.."
رجع الدغباجي للقعدة متاعو المركّزة وقال قبل ما يكمّل الخطّة " استغفر الله العظيم .. باهي .. بعّد نمشيو للبيت لي على الليسار .. وين الكاشّة الكبيرة متاع الفلوس .. يجبد شوكو دبوسة الكربيل والشاليمو .. وتقصّ إنت الكوبة متاع الكاشّة .. ماك سودار وتعرف تستعمل الشاليمو ؟.. واضح ؟.."
قال طير الليل " هاذي ساهلة .. و بعدها يتحلّ الباب متاع الكاشّة ونغرفوا العطّ .."
كمّل الدغباجي " لا .. بعد ما تنحّيلي القفل البرّاني متاع الكاشّة آنا نكمّل نروّم لقفل الدخلاني باش يتحلّ ... خاطر فيه سيستام آخر في وسط الباب .. وبعدها تو يتحل الباب .. وقتها نعبّيو السيكان الثلاثة ونخرجوا منين دخلنا .. ونتلاقاو هوني .. نرفّدو الفلوس .. ونستنّاو حتّى الحكاية تتعدّى .. وبعد نقسموا وكل واحد ياخذ بايو .. ويقطّع سلاسل الفقر .."
رجع الدغباجي للقعدة متاعو المركّزة وقال قبل ما يكمّل الخطّة " استغفر الله العظيم .. باهي .. بعّد نمشيو للبيت لي على الليسار .. وين الكاشّة الكبيرة متاع الفلوس .. يجبد شوكو دبوسة الكربيل والشاليمو .. وتقصّ إنت الكوبة متاع الكاشّة .. ماك سودار وتعرف تستعمل الشاليمو ؟.. واضح ؟.."
قال طير الليل " هاذي ساهلة .. و بعدها يتحلّ الباب متاع الكاشّة ونغرفوا العطّ .."
كمّل الدغباجي " لا .. بعد ما تنحّيلي القفل البرّاني متاع الكاشّة آنا نكمّل نروّم لقفل الدخلاني باش يتحلّ ... خاطر فيه سيستام آخر في وسط الباب .. وبعدها تو يتحل الباب .. وقتها نعبّيو السيكان الثلاثة ونخرجوا منين دخلنا .. ونتلاقاو هوني .. نرفّدو الفلوس .. ونستنّاو حتّى الحكاية تتعدّى .. وبعد نقسموا وكل واحد ياخذ بايو .. ويقطّع سلاسل الفقر .."
الشوكو مازال مغشش من القفدة لي عطاهالو الدغباجي , لكن بمجرّد ما سمع كلمت " نقطع سلاسل الفقر" ضحك وفرك يديه على بعضهم وقال وهوا يدوّح في راسو " و نعيش يا معلّم .. إلّا ما نفطّق السعادة .. و نشري "فورزا "جديدة تڤربع .. تلفت الدغباجي وخزرلو بإزدراء وقال " فورزا ربك ؟.. فورزا ؟.. هذا وين باش تفتّق مواهبك ؟.. والله يا طير الليل يا خويا حاسس ها الشوكو باش يعمل فينا عملة قحبة "
تكلّم طير الليل قبل ما يجاوب شوكو وتزيد تنتن بيناتهم " آش علينا .. الليلة مالا نتلاقاو ونتوكّلو .. ربّي معانا لولاد .. ايّا إلى اللقاء "
تكلّم طير الليل قبل ما يجاوب شوكو وتزيد تنتن بيناتهم " آش علينا .. الليلة مالا نتلاقاو ونتوكّلو .. ربّي معانا لولاد .. ايّا إلى اللقاء "
تفرّق الجمع .. حتّى جا الوقت الموعود .. وفي العشرة متاع الليل من ليلة سبت في الشتاء الشاتي تلاقاو .. وبداو يحضّروا في رواحهم للموعد المحدد باش ينفذوا الخطّة متاعهم في مهمّتهم المستحيلة ..
الدغباجي والشوكو وطير الليل ركبوا الثلاثة على موبيلات بيجو 103 .. الدغباجي بالطبيعة يسوق وطير الليل راكب لتالي وشوكو قاعد قدّام الدغباجي متّكّي على " الريزيرفوار " متاع الموبيلات وفي يدّو ساك أكحل فيه المعدّات .. ومشاو طول للدار الي بجنب البانكة لي اماليها عايشين في الخارج .. ونڨزولها بعّد ما خبّاو الموبيلات .. وركشوا تحت حيط البانكة وقال الدغباجي بالشويّة " ايا شوكو خرّج الماتريال باش ننقبوا ها الحيط .."
و بدا شوكو يخرّج في الماعون .و قال " مريڨل .. بعّدْ شويّة خويا طير الليل بعّد "
وسط دهشة الدغباجي وطير الليل داهشين يتفرّجو في عمايل الشوكو .. وما أنقذ الموقف في اللحظة الأخيرة كان طير الليل ها المرّة وهوّا يقول بالهمس " آش تعمل
الدغباجي والشوكو وطير الليل ركبوا الثلاثة على موبيلات بيجو 103 .. الدغباجي بالطبيعة يسوق وطير الليل راكب لتالي وشوكو قاعد قدّام الدغباجي متّكّي على " الريزيرفوار " متاع الموبيلات وفي يدّو ساك أكحل فيه المعدّات .. ومشاو طول للدار الي بجنب البانكة لي اماليها عايشين في الخارج .. ونڨزولها بعّد ما خبّاو الموبيلات .. وركشوا تحت حيط البانكة وقال الدغباجي بالشويّة " ايا شوكو خرّج الماتريال باش ننقبوا ها الحيط .."
و بدا شوكو يخرّج في الماعون .و قال " مريڨل .. بعّدْ شويّة خويا طير الليل بعّد "
وسط دهشة الدغباجي وطير الليل داهشين يتفرّجو في عمايل الشوكو .. وما أنقذ الموقف في اللحظة الأخيرة كان طير الليل ها المرّة وهوّا يقول بالهمس " آش تعمل
الدغباجي وطير الليل يتفرّجو في شوكو خرّج الماعون متاع الخدمة .. لي جبد فرادي متاع كلاسطات نساء خفاف .. ولوّح لكل واحد منهم كعبورة كلاسط , وحطّ وحدة منهم على راسو غطّى بيها وجهو وجبد من الساك مطرقة و زنزير .. و حطّ " البونته " متاع الزنزير على الحيط و قال " يا ربّي لعمال عليك .."
في اللحظة الأخيرة شدلو طير الليل يدّو قبل ما تهبط بالمطرقة " يا شوكو آش تعمل ؟.." قال الشوكو ووجهو تحت الكلاسط " باش نهدّ الحيط .." تكلم وقتها الدغباجي لي من الواضح قريب يبكي " موش قتلك باش يوزّر زبوبنا ها الهم هذا .. تحب تهدّ الحيط بالمطرقة و الزنزير يا شوكو ؟.. عاد جبنا متفجّرات خير .. بعّد غادي يلعن زبور ام هالعملة .."
في اللحظة الأخيرة شدلو طير الليل يدّو قبل ما تهبط بالمطرقة " يا شوكو آش تعمل ؟.." قال الشوكو ووجهو تحت الكلاسط " باش نهدّ الحيط .." تكلم وقتها الدغباجي لي من الواضح قريب يبكي " موش قتلك باش يوزّر زبوبنا ها الهم هذا .. تحب تهدّ الحيط بالمطرقة و الزنزير يا شوكو ؟.. عاد جبنا متفجّرات خير .. بعّد غادي يلعن زبور ام هالعملة .."
دزّ الدغباجي الشوكو وجبد من الساك دبوسة بلاستيك وبدا يكبّ في السائل لي في وسطها على الحيط .. شويّة و بدا يقشقش بسكينة والحيط هابط معاه زبدة .. وكلّ ما يوصل لليابس يعاود يكب من السائل لي في الدبوسة .. وشوكو يتفرّج من تحت الكلاسط " صار .. عاد قلتولي من اللول ..و الله فكرة ..آما موش تعطّل شويّة؟"
تلفّتلو الدغباجي وقال " برجوليّة شوكو .. باش تسكّر جلغتك على زبي وإلّا برّا روّح .. أعمل لي نقلّك عليه بالضبط .. ما تعمل شيء من عندك .. برّا .. برّا أعمل طلّة من غادي شوف فمّاشي حدّ .. ونحّي الكلاسط من دماغك , موش تو وقتها .."
قام الشوكو من بلاصتو " باهي باهي داكوردو .. ها تو نعمل تدوليشة ونرجع .."
تلفّت الدغباجي لطير الليل بعد ما مشى الشوكو يعمل دورتو " ربّي تستر من ها الكارثة .. قتلك يا شكري أخطانا منّو ها المصطّك ..يا ولدي موش نورمال راهو .. عادي يبعثنا سهم نحو النجوم .. كان جيت كيفك نبدلو اسمي كي حاملو بهيم كي هذا "
طير الليل يبعّد في الحجرات لي بداو يتقلعو من الحيط " ههههههههههههههه بربّي وسّع بالك معاه .. تي زوّالي ورجلة .. ماك تعرفو .. غير الله غالب هاكا حدّ مخّو وبرّ .."
كبّ ڨدّور ( شهر الدغباجي ) فران .. وقال بالشويّة " اس اس .. تسمع في الحسّ !!!"
الزوز مركّزين وذنيهم على صوت حديث وضحك قريب منهم .. تسلحب الدغباجي ووراه طير الليل لحيط السور القريب من الطريق وسط الظلام .. وبداو يطلّو بالشويّة باش يراو مصدر الصوت .. تشعبطو الزوز على الحيط وبداو يطلّو بعينيهم .. وإذا بيهم يتلفتوا الزوز لبعضهم في نظرة ذهول وهوما يشوفو في الشوكو واقف وسط الطريق هوّا وشخص مجهول ويتحدّثوا ..
قال شوكو " مالا ملحلحها صحيّبي ..ههههه .. بصحّتك .. هات سيڨارو هات .." مدّ الزائر الغريب سيڨارو من جيبو وهوّا يترنّح وجبدّ بريكيّة وحاول يشعّلها باش شوكو يتكيّف .. لكن البريكيّة ما حبّتش تشعل .. خذاها شوكو وبدا يڨدح .. كيف كيف ما حبّتش تشعل .. قال الزائر " آهاه .. يظهرلي البريكيّة بلعت ..كيفاشّ تو ؟.. نتكيّفو بالبارد ؟.." لوّح الشوكو البريكيّة الفارغة على جنب الطريق , وجبد من جيبو وحدة أخرة وشعل بيها سيڨاروه ومدّها للزائر " ابدا .. معايا يستحيل تطيح مونك .. شدّ شعّل صحيبي .." وشعّل الزائر سيڨاروه ورمى البريكية في جيبو في حركة لا شعوريّة .. وقال " ايّا إلى اللقاء صحيبي .. بون نوي .. وربّي معاك " جبد الشوكو نفس وهوّ يضحك وقال " سايس روحك مالركازي عاد وردّلي بالك تطيح .." نفس آخر دخّان وقال وهوّ يحكي مع روحو " ههه ملّى كعيبة متع زبي .. بايعها بلفته ..
تلفّتلو الدغباجي وقال " برجوليّة شوكو .. باش تسكّر جلغتك على زبي وإلّا برّا روّح .. أعمل لي نقلّك عليه بالضبط .. ما تعمل شيء من عندك .. برّا .. برّا أعمل طلّة من غادي شوف فمّاشي حدّ .. ونحّي الكلاسط من دماغك , موش تو وقتها .."
قام الشوكو من بلاصتو " باهي باهي داكوردو .. ها تو نعمل تدوليشة ونرجع .."
تلفّت الدغباجي لطير الليل بعد ما مشى الشوكو يعمل دورتو " ربّي تستر من ها الكارثة .. قتلك يا شكري أخطانا منّو ها المصطّك ..يا ولدي موش نورمال راهو .. عادي يبعثنا سهم نحو النجوم .. كان جيت كيفك نبدلو اسمي كي حاملو بهيم كي هذا "
طير الليل يبعّد في الحجرات لي بداو يتقلعو من الحيط " ههههههههههههههه بربّي وسّع بالك معاه .. تي زوّالي ورجلة .. ماك تعرفو .. غير الله غالب هاكا حدّ مخّو وبرّ .."
كبّ ڨدّور ( شهر الدغباجي ) فران .. وقال بالشويّة " اس اس .. تسمع في الحسّ !!!"
الزوز مركّزين وذنيهم على صوت حديث وضحك قريب منهم .. تسلحب الدغباجي ووراه طير الليل لحيط السور القريب من الطريق وسط الظلام .. وبداو يطلّو بالشويّة باش يراو مصدر الصوت .. تشعبطو الزوز على الحيط وبداو يطلّو بعينيهم .. وإذا بيهم يتلفتوا الزوز لبعضهم في نظرة ذهول وهوما يشوفو في الشوكو واقف وسط الطريق هوّا وشخص مجهول ويتحدّثوا ..
قال شوكو " مالا ملحلحها صحيّبي ..ههههه .. بصحّتك .. هات سيڨارو هات .." مدّ الزائر الغريب سيڨارو من جيبو وهوّا يترنّح وجبدّ بريكيّة وحاول يشعّلها باش شوكو يتكيّف .. لكن البريكيّة ما حبّتش تشعل .. خذاها شوكو وبدا يڨدح .. كيف كيف ما حبّتش تشعل .. قال الزائر " آهاه .. يظهرلي البريكيّة بلعت ..كيفاشّ تو ؟.. نتكيّفو بالبارد ؟.." لوّح الشوكو البريكيّة الفارغة على جنب الطريق , وجبد من جيبو وحدة أخرة وشعل بيها سيڨاروه ومدّها للزائر " ابدا .. معايا يستحيل تطيح مونك .. شدّ شعّل صحيبي .." وشعّل الزائر سيڨاروه ورمى البريكية في جيبو في حركة لا شعوريّة .. وقال " ايّا إلى اللقاء صحيبي .. بون نوي .. وربّي معاك " جبد الشوكو نفس وهوّ يضحك وقال " سايس روحك مالركازي عاد وردّلي بالك تطيح .." نفس آخر دخّان وقال وهوّ يحكي مع روحو " ههه ملّى كعيبة متع زبي .. بايعها بلفته ..
المشهد الكل شافوه الدغباجي وطير الليل .. خاصّة كي كمّل شوكو سيڨاروه و عمل جرية في إتّجاه الحيط ونڤّز يتشعبط .. باش يجي "حلق " في شور الدغباجي وطير الليل .. تفجع الشوكو كي لقى وجوههم قدّامو على الحيط " الزب .. آش تعملوا هوني ؟.. فجعتوني .. بعّدو بعدو شويّة خ نتعدّا .." ونڨّز الشوكو حذاهم .. وكمّل في إتّجاه نقبة حيط البانكة " سايي .. كمّلتوا نقبان وإلّا تكركرو فيها ؟.."
خزر الدغباجي وطير الليل لبعضهم و لحقوا عليه .. تلمّوا الكل حذا الڨعرة لي بدات تكمل وقال الدغباجي " يا شوكو ياخي فاش كنت تعمل ؟.. تو نرمال إنت ؟.. تحب تفضحنا ؟.." شدّ الشوكو سكين وبدا يخربش في الحيط وقال " تي هذاكا لسعد ولد زكيّة .. بالعو ڨنّوط .. عرفتوه ماهو؟ .. تي لسعد .. هذاكا الصبّاب متاع الحاكم ؟.. آما راهو رجلة بالضبط .." الدغباجي قريب يغمى عليه من الدم لطالع لراسو .. لكن تبدّلت الوضعيّة كي شوكو جبد الحجرة الأخيرة لي حلّت
خزر الدغباجي وطير الليل لبعضهم و لحقوا عليه .. تلمّوا الكل حذا الڨعرة لي بدات تكمل وقال الدغباجي " يا شوكو ياخي فاش كنت تعمل ؟.. تو نرمال إنت ؟.. تحب تفضحنا ؟.." شدّ الشوكو سكين وبدا يخربش في الحيط وقال " تي هذاكا لسعد ولد زكيّة .. بالعو ڨنّوط .. عرفتوه ماهو؟ .. تي لسعد .. هذاكا الصبّاب متاع الحاكم ؟.. آما راهو رجلة بالضبط .." الدغباجي قريب يغمى عليه من الدم لطالع لراسو .. لكن تبدّلت الوضعيّة كي شوكو جبد الحجرة الأخيرة لي حلّت
النقبة عى البانكة ..
تعليقات
إرسال تعليق