المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٥

the tunisian job part 4

صورة
الدغباجي إنهار على الكرسي في الوسطيّة .. وحط يدّوا على راسو .. وطير الليل .. قعد يدور ويضرب في كفوف يديه .. كانت المفاجأة كبيرة عليهم .. قال الدغباجي " شفت دبايرك ماهو ؟؟ قتلك نسبقوا أحنا ويلحق هوّا والهاملة متاعو ما حبيتش .. هاي تناكت تو ..." طير الليل معاش لاقي الكلام .. و مرّت عليهم اللحظات كأنّها دهر .. لكن ............. طت.. طترطرطرطر .. طت طت طت ..فششش طش .. كان هذا الصوت لي رجّع الروح للزويّز لي ساهرين للصباح في دار الدغباجي .. تنطّر طير الليل من بلاصتو نحو شبّاك بيت القعدة و قال " تي هذا هاو صوت الموبيلات متاعي ..؟؟.." وقف الدغباجي لا عارف يفرح لا عارف يكمّل في همّو " آه ..هوّا .. هوّا .. يا شكري هوّا " تلفتلو طير الليل بوجه مشرق وقال قبل ما يجري للباب " هوما يا دغباجي هوما .. هاو جاء هوّا وسميرة الحلوة .." حلّ طير الليل الباب , ودخلت سميرة تكرّ في السيكان المعبية بالفلوس .. والبسمة تملأ وجهها المكتنز برطل ونص ماكياج وقالت " بطينا عليكم ؟... كلها عمايل شوكوتي .. خلاني واقفة بالموبيلات والسيكان وغبر .." " السلام علي

the tunisian job part 3

صورة
شدّ الدغباجي فمّو وكمّشو بيديه بالعصب وقال " كينّك شنوّا يا شوكو كاينّك شنو ؟.. البريكيّة وين يا ولد الحرام .. إسمعني تو عاد يا طير الليل وإفهمني مليح .. كان ما يخرجّش البريكية تو باش نعمل جريمتي ونسلّم روحي .. وُفَى زادة .. حِسّني لهنا من ها المخلوق .. يا شوكو خرّج لبريكيّة خيرلك .." الشوكو تربث ودخل بعضو .. لكنو تفكّر لبريكية وين " والله جبتها معايا والله .. آما .. آما عُواني فيها لسعد .. لسعد ولد خلتي زكيّة " بدا الدغباجي يتهزّ ويتنفضّ ويلوج على اي حاجة يسخط بيها الشوكو " يا ولادي سيبوني عليه .. والله يا شوكو .. والله لاما ناكلك بسناني .. يا ولدي شكون محرّشك عليّا هالليلة القحبة .. " الشوكو تخبّى ورى طير الليل " تي باهي لحظة يا ڨدور يا خويا لحظة .. هاتو نجيب البريكيّة لخرة الفارغة .. يا طير الليل تنجّم تشعّل بيها ماهو ؟.. آمان تي إتكلّم .." قال طير الليل وهوّا يحزّ عليه من الدغباجي لي يلوّح في يديه على الشوكو " باهي باهي .. برّا جيبها فيسع .. وردّ بالك يشوفك حدّ .. فيسع برك .. إتّبرم جرية " إنطلق الشوكو يجري وقت قال طير الليل

the tunisian job part 2

صورة
الدغباجي وطير الليل تحمّسوا كي نحّى الشوكو الحجرة لي تحلّ على البانكة , وظهرت الڨعرة كحلة , وبداو يخلعوا في الحجرات وحدة وراء أختها , لين تحلّت بالباهي وولّات تعدي عبد .. لمّ الشوكو الساك ولحقزعلى صحابو الزوز لي دخلوا من الڨعرة للبانكة .. الدنيا ظلمة دحسة , تمدّ يدّك ما تاراهاش من الظلام .. وقف الدغباجي وطير الليل يستنّاو في الشوكو بالساك لي فيه المعدّات , لكن طوال الإنتظار .. ناداه طير الليل بالهمس " يا شوكو .. تي وينك ؟.. إيجى هانا هوني ؟.." ردّ عليه الشوكو وهوا يلهث " لحظة لحظة هاني جاي .. ظلام ياسر الزّح ..لحظة ...هيا .. هاني لقيتو " الدغباجي وطير الليل واقفين في وسط القاعة وعينيهم بدات تتعوّد على الظلام ..فجأة .. وعلى غفلة شعلت الأضواء متاع البانكة الكلّ .. ونوّرت لكلها على البيروات والڨيشيّات " وقاعة الإنتظار .. طير الليل بالفجعة هزّ يديه الزوز لفوق , والدغباجي تسمّر في بلاصتو ما عرفش آش يعمل .. كلمة برك خرجت من فمّو : طير الليل " تنكنا .." قعد طير الليل هازز يديه والدغباجي متبلوكي بضع لحظات .. لكن حدّ ما زدم عليهم وحد ما نطق كلمة &quo

the tunisian job part 1

صورة
- أسمع يا "طير الليل"و حلّ وذنيك مليح ... بعد ما نعملوا نقبة في الحيط من شيرة دار العجرود .. حط ها الكلاسط على راسك , باش الكاميراوات متاع البانكة ما تصوّرلناش مناظرنا .. فهمتشي تو ؟.. خمم " طير الليل " شويّة ..و بعد تبسّم وقال " ياخويا راك معلّم .. عندك مخّ تقول امريكاني .. ديما تنغش بالأفكار .. آش رايك خويا شوكو ؟... الشوكو مازال يخمم .. واضح أنّو الخطّة فيها ثغرة مقلقتّو " باهي .. و كي ندخلو للبانكة ..كيفاش نعملوا في الليزر ؟.. تلفّتلو " الدغباجي " الزعيم متاعهم و قال " آما ليزر ؟.." قال الشوكو و عينيه تلمع " الليزر لي يبدا عامل خيوط خيوط في وسط البانكة بالأحمر .. ماهو ما يلزمناش نمسّوهم .. وإلّا يسيبوا علينا الغاز مالسّقف ونموتوا عالبلاصة .. خزر الدغباجي لطير الليل داهش وقال " آما خيوط و آما غاز ؟.. تي شبيه هذا ؟..فاش قاعد يحكي ؟.. وعاود تلفّت الدغباجي للشوكو وكمّل يسأل " يا ولدي سافا في مخّك ؟.. ياخي باش نهدّوا على بانكة في الشيكاغو ؟.. وين تسخايل روحك ؟.. " جاوبو الشوكو " يا دغباجي ريتها الفازة في في